كان في أحد المستشفيات مريضاً
وكانت عائلته مجتمعةً في صالة الانتظار حين وصل الطبيب متعباً
قائلاً: سأنقل إليكم خبراً غير سار :الأمل الوحيد لنجاته هو أن يتبرع أحداً له بالدماغ وهذه عملية خطيرة
جداً
وإجرائها سيكون على مسؤوليتكم. فاندهشت العائلة وبقي أفرادها صامتون.
فتقدم أحدهم سائلاً الطبيب:"كم يبلغ ثمن الدماغ؟" فأجابه الطبيب:"هذا يختلف فقيمته 5000$ إذا كان دماغ رجل
و200$ إذا كان دماغ امرأة
فساد الهدوء الصالة ولكن الرجال أخذوا يضحكون باستهزاء
وتجنبوا النظر إلى النساء اللواتي اندهشن.
ولكن أحد الرجال كثير الفضول سأل الطبيب عن سبب الاختلاف؟
فأجابه الطبيب: دماغ المرأة أقل كلفة لأنه تم استعماله
بمعنى أخر أن الرجال لا تستعمل عقولها
تحياتي إلى الرجال الذين ضحكوا في منتصف الرسالة
و تحياتي إلى البنات اللواتي ضحكن في النهاية
______________________________
كان هناك طفل في أحد الصفوف الابتدائية في قرية صغيرة نائية أسمه "علال"
وكان هذا الطفل في منتهى الغباء و لا يفهم اي شيء اطلاقا
لا أحد من الطلاب أو المدرسات يحبه وكان مستوى درجاته متدني جدا
وكانت مدرسته "الهام" تصرخ في وجهه دائمًا
(واش باغي تقتلني بالفقصة!!!)
وفي أحد الأيام حضرت أمه الى المدرسة للسؤال عنه فأخبرتها المعلمة الهام انها لم ترى اغبى من ابنها طوال حياتها التعليمية و انه حالة ميئوس منها!!
لكن الام لم تستمع لها وقررت أن تترك البلدة وتغادر الى مدينة أخرى..
بعد خمسة وعشرين عاما دخلت المعلمة الهام المستشفى بسب مشاكل في القلب وقرر الاطباء أنها بحاجة الى عملية قلب مفتوح
وبالفعل دخلت الى المستشفى وأجريت لها العملية ، العملية تكللت بالنجاح..
عندما افاقت الهام شاهدت طبيباً وسيماً يبتسم لها
ولأنها تحت تأثير المخدر لم تستطع الكلام ولكنها حاولت أن تشكره بيدها ...
الطبيب ركز أكثر في وجه الهام الذي أخذ يكتسي باللون الأزرق الداكن و بدأت تختنق
والهام تشير بيدها وشفتاها تحاولان النطق ولكن بدون فائدة..
الطبيب يحاول جاهداً ان يفهم ما تريده الهام
لكن دون جدوى
الى أن فارقت الحياة ...
الطبيب الذي وقف مذهولا من هول ما يحصل أمامه لم يعرف ما الذي يحصل ...
التفت الطبيب الى الخلف ليجد "علال" عامل النظافة كان قد نزع فيشة الكهرباء عن جهاز التنفس الصناعي ليضع فيشه المكنسة .....
ياك ما حسابليكم علال ولا طبيب ههههههه!!
المكلخ ديما يبقا مكلخ
وكان هذا الطفل في منتهى الغباء و لا يفهم اي شيء اطلاقا
لا أحد من الطلاب أو المدرسات يحبه وكان مستوى درجاته متدني جدا
وكانت مدرسته "الهام" تصرخ في وجهه دائمًا
(واش باغي تقتلني بالفقصة!!!)
وفي أحد الأيام حضرت أمه الى المدرسة للسؤال عنه فأخبرتها المعلمة الهام انها لم ترى اغبى من ابنها طوال حياتها التعليمية و انه حالة ميئوس منها!!
لكن الام لم تستمع لها وقررت أن تترك البلدة وتغادر الى مدينة أخرى..
بعد خمسة وعشرين عاما دخلت المعلمة الهام المستشفى بسب مشاكل في القلب وقرر الاطباء أنها بحاجة الى عملية قلب مفتوح
وبالفعل دخلت الى المستشفى وأجريت لها العملية ، العملية تكللت بالنجاح..
عندما افاقت الهام شاهدت طبيباً وسيماً يبتسم لها
ولأنها تحت تأثير المخدر لم تستطع الكلام ولكنها حاولت أن تشكره بيدها ...
الطبيب ركز أكثر في وجه الهام الذي أخذ يكتسي باللون الأزرق الداكن و بدأت تختنق
والهام تشير بيدها وشفتاها تحاولان النطق ولكن بدون فائدة..
الطبيب يحاول جاهداً ان يفهم ما تريده الهام
لكن دون جدوى
الى أن فارقت الحياة ...
الطبيب الذي وقف مذهولا من هول ما يحصل أمامه لم يعرف ما الذي يحصل ...
التفت الطبيب الى الخلف ليجد "علال" عامل النظافة كان قد نزع فيشة الكهرباء عن جهاز التنفس الصناعي ليضع فيشه المكنسة .....
ياك ما حسابليكم علال ولا طبيب ههههههه!!
المكلخ ديما يبقا مكلخ
____________________________
عندما سألوا " محشش " عن معنى العولمة
.
.
.
.
محشش فهيم سألوه :
ماهو التعريف الأكثر واقعيةً للعولمةِ؟
فقال: موت الأميرةِ ديانا !!!
فسألوه : كيف ذلك!!
فأجاب : الدليل هو :
... أميرة إنكليزية مع عشيق مصري
بحادث إصطدام في نفق فرنسي
في سيارة ألمانية تعمل بمحرّك هولندي
يقودها بلجيكي والذي كان مخمورا بالويسكي الإسكتلنديِ
متبوعة مباشرةً مِن قِبل المصورين و الصحفيّين الإيطاليينِ والمقدونيين
على الدراجات البخاريةِ اليابانيةِ
عولجوا مِن قِبل طبيبِ أمريكيِ، يَستعملُ أدويةَ برازيليةَ
هذا الخبر يُرسَلُ إليك مِن قِبل عربي
يَستعملُ تقنيةَ بيل جتس الأمريكي
وأنت َتقْرأُ هذا على حاسوبِكَ
الذي يَستعملُ الرقائقَ الالكترونية التايوانيةَ
و شاشة كورية
جمّعَ مِن قِبل العُمّالِ البنغلاديشيينِ في مصنع سنغافوري
ونَقلَ بباخرة صينية طاقمها هندي الى ميناء اماراتي ثم نقل مِن قِبل سائقِ شاحنةِ باكستاني.
هذه هي ................ العولمةُ
.
.
.
.
محشش فهيم سألوه :
ماهو التعريف الأكثر واقعيةً للعولمةِ؟
فقال: موت الأميرةِ ديانا !!!
فسألوه : كيف ذلك!!
فأجاب : الدليل هو :
... أميرة إنكليزية مع عشيق مصري
بحادث إصطدام في نفق فرنسي
في سيارة ألمانية تعمل بمحرّك هولندي
يقودها بلجيكي والذي كان مخمورا بالويسكي الإسكتلنديِ
متبوعة مباشرةً مِن قِبل المصورين و الصحفيّين الإيطاليينِ والمقدونيين
على الدراجات البخاريةِ اليابانيةِ
عولجوا مِن قِبل طبيبِ أمريكيِ، يَستعملُ أدويةَ برازيليةَ
هذا الخبر يُرسَلُ إليك مِن قِبل عربي
يَستعملُ تقنيةَ بيل جتس الأمريكي
وأنت َتقْرأُ هذا على حاسوبِكَ
الذي يَستعملُ الرقائقَ الالكترونية التايوانيةَ
و شاشة كورية
جمّعَ مِن قِبل العُمّالِ البنغلاديشيينِ في مصنع سنغافوري
ونَقلَ بباخرة صينية طاقمها هندي الى ميناء اماراتي ثم نقل مِن قِبل سائقِ شاحنةِ باكستاني.
هذه هي ................ العولمةُ
0 تعليقات